عن دوائر

“دوائر” منظّمة غير حكومية وغير ربحية تأسست في عام 2015 من قبل مجموعة من الناشطين المتحمسين، والذين يعتمدون على خبراتهم الكبيرة والمتنوعة بهدف الوصول إلى مجتمع سلمي ديمقراطي يحترم حقوق الإنسان.

وتلتزم جمعيّة “دوائر” بمضاعفة قدرة الأطفال والشباب على التكيّف والصمود من خلال الدفاع عن حقوقهم، وتمكينهم، وتعزيز تفكيرهم النقدي ليصبحوا مواطنين عالميّين مسؤولين وقادرين على التعبيرِ عن أنفسهم بحريّة، وصنع تغيير في المجتمع. وتعمل “دوائر” مع المؤسسات التربوية، والأهل، والمجتمعات، بهدف تعزيز قيم حقوق الإنسان والأطفال وحرية التعبير، وتعزيز التماسك الاجتماعي وحماية الشباب من العنف. كما تعمل مع صانعي القرار للضغط من أجل إقرار قوانين تعزّز دور الشباب وحقوق الإنسان.

الرؤية

الوصول الى مجتمع يسوده السلام، حيث الأطفال والشباب مواطنون مسؤولون، وقادرون على التفكير بشكل نقدي، ولديهم القدره على حماية أنفسهم من العنف.

الرسالة

تلتزم “دوائر” بتمكين الأطفال والشباب من خلال نشر مفاهيم حقوق الإنسان، وبناء قدراتهم، وحثّهم على التفكير النقدي، ليصبحوا مواطنين فاعلين في المجتمع، وقادرين على التعبير عن أنفسهم بحرية، والتغيير في محيطهم.

تعمل “دوائر” مع المؤسسات التعليمية والأهل والمجتمعات وصانعي القرار من أجل تمكين الأطفال والشباب، وتمكينهم وحمايتهم من العنف.

مبادؤنا

عدم التمييز ، الشمولية ، المشاركة ، المسؤولية ، اللاعنف

أهداف المشروع

فريق عمل دوائر

السيدة لمى العوض عضو مؤسّس في جمعيّة "دوائر"، وهي منظمة لبنانية غير حكومية تسعى إلى تمكين الأطفال والشباب ليكونوا مواطنين مسؤولين وقادرين على التفكير بشكل نقدي، ولديهم القدره على حماية أنفسهم من العنف. العوض حاصلة على درجة الماجستير في الإدارة البيئية، وقد نشطت لسنوات طويلة في سبيل الحقوق البيئية والمدنية في لبنان. حالياً، هي مدرّبة على حقوق الطفل، وتدافع عن القضايا المتعلقة بحقوق الإنسان والعدالة والتنوع والسلام. كما ساهمت في إطلاق وحدات بناء السلام على مستوى البلديات، وساهمت في العديد من الحملات التي تهدف إلى التأثير على السياسات العامة، مثل "الحملة ضد زواج القاصرات"، وحملة "العريضة والشكوى" وإصلاح مناهج التربية المدنية في لبنان.

السيدة لمى العوض عضو مؤسّس في جمعيّة "دوائر"، وهي منظمة لبنانية غير حكومية تسعى إلى تمكين الأطفال والشباب ليكونوا مواطنين مسؤولين وقادرين على التفكير بشكل نقدي، ولديهم القدره على حماية أنفسهم من العنف. Read More

السيدة ربى أبو عمو في جمعيّة "دوائر"، وهي منظمة لبنانية غير حكومية تسعى إلى تمكين الأطفال والشباب ليكونوا مواطنين مسؤولين وقادرين على التفكير بشكل نقدي، ولديهم القدره على حماية أنفسهم من العنف. خلال السنوات الثلاثة عشر الماضية، عملت أبو عمو في صحف مطبوعة وإلكترونية لبنانية وعربية عدة، وكتبت عن الكثير من القضايا التي غطّت قضايا اجتماعية مختلفة حول حقوق الأطفال وحقوق الإنسان والعدالة، إضافة إلى قضايا سياسية دولية أخرى. كما عملت كمستشارة إعلامية لدى عدد من المنظمات المحلية والدولية. حالياً، تنتج فيديوهات من خلال الموبايل، وهي مدربة على التربية الاعلامية وصحافة الموبايل ووسائل التواصل الاجتماعي.

السيدة ربى أبو عمو في جمعيّة "دوائر"، وهي منظمة لبنانية غير حكومية تسعى إلى تمكين الأطفال والشباب ليكونوا مواطنين مسؤولين وقادرين على التفكير بشكل نقدي، ولديهم القدره على حماية أنفسهم من العنف. Read More

السيدة رانيا زعتري عضو مؤسّس في جمعيّة "دوائر"، وهي منظمة لبنانية غير حكومية تسعى إلى تمكين الأطفال والشباب ليكونوا مواطنين مسؤولين وقادرين على التفكير بشكل نقدي، ولديهم القدره على حماية أنفسهم من العنف. زعتري حاصلة على درجة الماجستير في إدارة الأعمال الدولية ، اجازة تخصصية في العمل الإجتماعي ودبلوم في الصحة المجتمعية ودبلوم أوروبي لممارسة مهنة الوساطة  كما حائزة على شهادة في الاعتماد الكندي الدولي كمقيم وطني وهي عضو في اللجنة الوطنية للخبراء في الجودة والاعتماد. السيدة زعتري كانت ناشطة بيئية لسنوات طويلة ولديها الخبرة الطويلة في تخطيط واطلاق الحملات ذات القضايا الاجتماعية والصحية،  في برمجة وتطبيق البرامج المتعلقة بالأنشطة غير الصفية والبرامج المتعلقة بالمواطنة وقد عملت كمستشارة في هذه القطاعات مع العديد من الجهات والمنظمات المحلية والدولية. عملت الزعتري كمديرة الخدمات الصحية الاجتماعية في مؤسسة لمدة 17 سنه و حالياً إضافةً الى انها مدرّبة على حقوق الأطفال، تشغل منصب مديرة المكتب الصحي الاجتماعي في مؤسسة محلية، أستاذة جامعية و مشرفة وطنية على تقييم مراكز الرعاية الصحية الاولية للإعتماد الكندي.

لسيدة رانيا زعتري عضو مؤسّس في جمعيّة "دوائر"، وهي منظمة لبنانية غير حكومية تسعى إلى تمكين الأطفال والشباب ليكونوا مواطنين مسؤولين وقادرين على التفكير بشكل نقدي، ولديهم القدره على حماية أنفسهم من العنف. Read More

OUR PARTNERS