No matter the question, violence is not the answer

RESILIENCE IS AN IMPORTANT KEY

PROTECT THE KEY TO YOUR PEACEFUL HEART

ما هي خلفية دوائر

دوائر” منظّمة غير حكومية لا تبغي الربح، تأسّست في عام 2015 من قبل مجموعة من الناشطين المتحمّسين والراغبين في الوصول إلى تحقيق مجتمع سليم وديموقراطي يحترم حقوق الإنسان، ويعمل من أجل السلام، ويتيح لمواطنيه ممارسة معتقداتهم بحريّة. يستعين أعضاء “دوائر” بخبراتهم المتنوعة والكبيرة بهدف تحقيق مهمتهم، ويسعون إلى تبادل الخبرات على المستويات المحليّة والإقليمية والدولية.
>> إقرأ المزيد

برامجنا

برنامج بناء السلام

يهدف برنامج بناء السلام إلى دعم الأطفال والشباب والمجتمعات لتطوير الاستراتيجيات للنزاعات مع مراعاة النوع الاجتماعي، وتعزيز الحوار وإتاحة الفضاءات للقاءات، وتعزيز التماسك الاجتماعي والاستقرار.

برنامج حقوق الإنسان

تهدف دوائر إلى تعزيز حقوق الإنسان وعدم التمييز وحل النزاعات بالوسائل السلمية في إطار برامج التعليم غير رسمية للأطفال والشباب، مثل النوادي المدرسية والمخيمات الصيفية، وما بعد الأنشطة المدرسية، والفرق الكشفية، ومراكز وزارة الشؤون الاجتماعية.

برنامج الأبوة والأمومة الإيجابية

 تعتمد دوائر برنامج إرشاد الأبوة والأمومة الذي صمم لتعزيز التواصل الإيجابي بين الآباء والأمهات، والاستجابة للتحديات العاطفية والسلوكية وتلك المتعلقة بالنمو مع الشباب.

برنامج التربية الإعلامية

 تدرب "دوائر" الأطفال والشباب على كتابة الأخبار، والتصوير الفوتوغرافي والفيديوهات من خلال الهواتف الذكية والعمل على إنشاء محتوى إعلامي أكثر مرونة تجاه الجوانب السلبية لوسائل الاعلام التقليدية والرقمية.

برنامج التنمّر

يعتمد برنامج التنمر في دوائر على الأبحاث المتعلقة بتنمية الطفل والحاجة إلى وجود مناخ آمن وصحي، لا سيما في المدارس، واستراتيجيات تدريس الفعالة، إضافة إلى كيفية إدارة الصف لمكافحة التنمر، بما في ذلك التنمر الإلكتروني.

برنامج صحافة الموبايل

تدرّب "دوائر" الشباب والصحفيين والمهنيّين للاستفادة من هواتفهم النقالة لتعزيز الديمقراطية وحرية التعبير وسرد قصص عن مجتمعاتهم. ويشمل التدريب تقنيات التقاط الصور والفيديوهات والمونتاج عبر تطبيقات على الهاتف المحمول.

480+

مستفيد مباشر

480+

شريك

480+

مستفيد غير مباشر

قصص نجاح!

عندما تم اختياري لأكون جزءًا من مشروع "الإعلام الجديد" بالشراكة مع اليونسكو ، لم أكن أتخيل أنه يمكن أن يكون قيمة مضافة لحياتي ، خاصة في التعامل مع الطلاب في المدرسة ، في مثل هذه المنطقة المهمشة. بادئ ذي بدء ، كنت قلقة من القيادة إلى بيروت من 4 إلى 5 ساعات يومياً ذهاباً وإياباً. من ناحية أخرى ، كان لدي قلق بشأن التدريب نفسه. هل ستكون محاضرة؟ حسنًا ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يثبت المدربون عكس ذلك. ساعدني التدريب على فهم وسائل الإعلام بطريقة مختلفة ، وأن أكون نقديًا ، وحاول تسليط الضوء على قضايا المنطقة المهمشة مثل عيتا الشعب. أهم جزء هو أن هذا التدريب ساعدني على الثقة بالشباب وقدراتهم على الإبداع والتغيير. وقد انعكس هذا في المشروع الذي قاموا به.

عندما تم اختياري لأكون جزءًا من مشروع "الإعلام الجديد" بالشراكة مع اليونسكو ، لم أكن أتخيل أنه يمكن أن يكون قيمة مضافة لحياتي ، خاصة في التعامل مع الطلاب في المدرسة ، في مثل هذه المنطقة المهمشة. بادئ ذي بدء ، كنت قلقة من القيادة إلى بيروت من 4 إلى 5 ساعات يومياً ذهاباً وإياباً. Read More

شاركتُ مع جمعية "دوائر" في مشروع "شباب نيو ميديا" في منطقة القبيات حول التربية الاعلامية وكيفية التصوير والمونتاج من خلال الهاتف. لا أبالغ في القول إنّ هذا المشروع غيّر حياتي. الفيديو الذي شاركت في إعداده بالتعاون مع مجموعة من الزملاء، والذي أظهر جمال قريتي، فتح لي أبواباً كثيرة.  شاركت في مقابلة على تلفزيون "أم تي في" لأتحدّث عن تجربتي هذه.

وفي المرحلة الثانية من المشروع، شاركت في دورة اعداد مدربين حول التربة الاعلامية، وساهمت في تدريب نحو 50 طفلاً تتراوح أعمارهم ما بين 15 و17 عاماً، حول الترببة الاعلامية. كان هذا أجمل ما فعلته في حياتي، خصوصاً أن المتدربين أحبوا الموضوع وصاروا يطلبون المشاركة في أنشطة مماثلة.

"شباب نيو ميديا" غيّر حياتي، وقد تمكنت من الانضمام إلى أسرة التربويين العرب، لأكون جزءاً من اللجنة الاعلامية في أول ملتقى خليجي تربوي في لبنان، ما زاد من ثقتي في نفسي، خصوصاً أنني شاركت في صناعة خمسة فيديوهات.

وحالياً، صرت أشعر بمسؤولية أكبر حيال مجتمعي، وأتابع وزملائي في النادي الإعلامي إنتاج فيديوهات تعكس مشاكل وهموم المجتمع، خصوصاً الشباب. أؤمن أن الحياة بلا طموح هي مثل وردة لا تُسقى. "دوائر" فتحت لي الباب، وسأتابع الطريق.

شاركتُ مع جمعية "دوائر" في مشروع "شباب نيو ميديا" في منطقة القبيات حول التربية الاعلامية وكيفية التصوير والمونتاج من خلال الهاتف. لا أبالغ في القول إنّ هذا المشروع غيّر حياتي. الفيديو الذي شاركت في إعداده بالتعاون مع مجموعة من الزملاء، والذي أظهر جمال قريتي، فتح لي أبواباً كثيرة.  Read More

تدرّبتُ مع زملائي وأبناء بلدتي في كفرزبد على التربية الإعلامية وبعض أسس التصوير. أثناء التدريب، شعرت بالكثير من الراحة والإيجابية، وكانت روح المساعدة والمشاركة تنمو أكثر فأكثر بيني وبين زملائي. وخلال مرحلتي المشروع، صرت أشعر بمسؤولية أكبر وجدية في العمل، خصوصاً في مرحلة العمل على إعادة إحياء المحمية الطبيعية في بلدة "كفرزبد". شعرت بفرح كبير خلال هذا العمل، لأنه نمّى فيّ حس العمل لما فيه خير بلدتي وأهلي، وعرّفني على أهمية العمل الجماعي، والابتعاد عن الفردية في التفكير والعمل. وخلال المرحلة الثانية من المشروع، وهي تدريب مدرّبين، تعرفت على شباب من منطقتي البيرة والقبيات، وكانت تجربة رائعة لأنها المرة الأولى التي أتعرف فيه على مجموعة من شباب ينتمون إلى بيئة مختلفة، وقد استطعنا أن نكون قريبين من بعضنا بعضاً إلى درجة كبيرة. كما أن تدريب المدرّبين أعطاني ثقة كبيرة في نفسي، وصرت أعرب أمام أهلي ومجتمعي عن آرائي، وأشعر أنني أكثر قدرة على الانخراط في المجتمع. كما لم أعتد على التفكير في الرسائل الاعلامية بشكل نقدي، خصوصاً أن عائلتي تتابع محطة تلفزيونية معيّنة. لكنّني اليوم، أحلّل المعلومة قليلاً قبل الحكم على مضمونها.

تدرّبتُ مع زملائي وأبناء بلدتي في كفرزبد على التربية الإعلامية وبعض أسس التصوير. أثناء التدريب، شعرت بالكثير من الراحة والإيجابية، وكانت روح المساعدة والمشاركة تنمو أكثر فأكثر بيني وبين زملائي. وخلال مرحلتي المشروع، صرت أشعر بمسؤولية أكبر وجدية في العمل، خصوصاً في مرحلة العمل على إعادة إحياء المحمية الطبيعية في بلدة "كفرزبد". Read More
Majd Kayali

شركاؤنا