تقليص حجم النزاع والتنمر والاستبعاد، يعتمد بقوة على غرس مبادئ الدفاع عن حقوق الإنسان وحلّ النزاعات وأخلاقيات عدم التمييز. كلّ هذا قاد “دوائر” لاختيار 50 عاملاً/ ة اجتماعياً/ة، 30 من بينهم طلاب يتخصصون في العمل الاجتماعي في “الجامعة الحديثة للإدارة والعلوم” و”جمعية التعليم لأجل لبنان” و20 من وزارة الشؤون الاجتماعية، لإنشاء مشروع ” تدريب الشباب على ألعاب من أجل حقوق الإنسان”.
جرى تدريب هؤلاء العاملين والعاملات الاجتماعيين على استخدام الأنشطة والمسرح والألعاب التفاعلية، لضمان تحقيق هذه الأهداف الإيجابية، وأصبحوا الآن قادرين على استخدام هذه المهارات والطرق لتعليم الأطفال والشباب المعرضين للخطر، والعمل معهم مباشرة.