تبعاً للإقرار بالأهمية القصوى لوسائل الإعلام في مواجهة العنف وتعزيز حقوق الإنسان، أطلقت “دوائر” بالشراكة مع اليونيسكو “نادي محو الأمية الإعلامية”.
خمس مدارس اختارها المشروع، جرى فيها تدريب المعلمين والتلاميذ على حدّ سواء. وهو ما سمح للتلاميذ في إنشاء نواديهم الخاصة، ودفع غيرهم إلى التمثل بهم، وإنتاج مزيد من المواد الإعلامية التي تروج للدفاع عن حقوق الإنسان، مع إنشاء منصة للتعبير عن الذات وفهم الآخرين.